تتناول الرواية السنوات الأخيرة من حياة مدينة تدمر التي أصبحت في عصر ملكها، أذينة، عاصمة إمبراطوريّة المشرق، ويسرد أحداثها كاهن تدمر الأكبر في عهد الملكة
تردّدت قصّة طابور العين كثيرًا في عائلتنا، وعادةً تفيض قصص العين بالعواطف والمحبّة والعشق الممنوع والنّظرات المخطوفة، وتنتهي بلوعة وحسرة وحبّ خالد بين رجل شابّ